منتدي أحمد البري
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ..ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي أحمد البري
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ..ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتدي أحمد البري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي أحمد البري

منتدي شعر العاميه .. ثقافه .. أدب .. إجتماعيات .. كل ماينفع الناس

السلام عليكم .. أهلا وسهلا ومرحبا بكم في منتداكم .. زيارتكم شرف لنا .. وتواجدكم بيننا مبتغانا .. الدعاء أعذب نهر جرى ماؤه بين المتحابين في الله ..... ولأنني في الله أحبكم .. أهديكم من عذوبته .. بارك الله لك في عمرك وأيامك .. نرحب بمن يتواجد معنا للإشراف علي أقسام المنتدي .. نسعي وإياكم لما يرضي الله وينفع الناس ..

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

اللآليء العشره .. لمن يستحقهــــــا

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1اللآليء العشره .. لمن يستحقهــــــا Empty اللآليء العشره .. لمن يستحقهــــــا الإثنين ديسمبر 05, 2011 1:03 pm

Admin


Admin

ومضة : لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا

اللؤلؤة الأولى : تذكري الدموع المسفوحة والقلوب المجروحة

ألم تر أن الليل لما تكاملت غياهبُه جاء الصباحُ بنوره

قال أحد الأدباء :
إن كنتِ تعلمين أنكِ أخذت على الدهر عهداً أن يكون لكِ كما تريدين في جميع شؤونك وأطوارك وألا يعطيك إلا ما تحبين وتشتهين ، فجدير بكِ أن تطلقي لنفسك في سبيل الحزن عنانها كلما فاتك مأرب واستعصى عليك مطلب ، وأن كنتِ تعلمين أخلاق الأيام في أخذها وردها ، وعطائها ومنعها ، وأنها لا تنام عن منحة تمنحها حتى تكرَّ عليها راجعة فتستردها ، وأن هذه سنتها وتلك خلتها في جميع أبناء آدم ، سواء في ذلك ساكن القصور وساكن الأكواخ ، ومن يطأ بنعله هام الجوزاء ومن ينام على بساط الغبراء ، فخفضي من حزنك ، وكفكفي من دمعك ، فما أنت بأول إنسانة أصابها سهم الزمان ، وما مصابك بأول بدعة طريفة في جريدة المصائب والأحزان .

إشراقة : انقطعي عن تأمل الذنب ، وتأملي الصفة الحسنة التي ستضعينها مكانه .

فاصلة : المرأة التقية تدعو بعملها أكثر من قولها .

..

ومضة : بالبلاء يُستخرج الدعاء

اللؤلؤة الثانية : هؤلاء ليسوا في سعادة !

اشتدي أزمةُ تنفرجـــي قد آذن ليلُـك بالبلجِ

لا تنظري لأهل الترف وأهل البذخ والإسراف في الحياة ، فإنَّ واقعهم يُرثى له ولا يفرح به ، فإنَّ أناساً كان همهم الإسراف على أنفسهم وملذاتهم وشهواتهم ، واستفراغ الجهد في طلب المتعة ، ومطاردة اللذة ، سواءً كانت حلالاً أو حراماً ، وهؤلاء ليسوا في سعادة ، إنما هم في ضَنْكٍ وفي همٍّ وغمٍّ ، لأنَّ كلَّ من انحرف عن منهج الله ، وكلَّ من ارتكب معاصي الله ، فلن يجد السعادة أبداً ، فلا تظني أن أهل الترف والبذخ والإسراف في نعيم وفي سرور ، لا .!، إنَّ بعض الفقيرات الساكنات في بيوت الأكواخ والطين أسعدُ حالاً من أولئك الذين ينامون على ريش النعام ، وعلى الديباج والحرير ، وفي القصور المخملية ؛ لأنَّ الفقيرة المؤمنة العابدة الزاهدة أسعدُ حالاً من المنحرفةِ الصادةِ عن منهج الله .

إشراقة : إن السعادة موجودةُ فيكِ ، ولهذا يجب أن توجِّهي جهودك إلى نفسكِ.

فاصلة : قيل لعجوز كم عندك من المال ؟ قالت : ثقتي في ذي الجلال .

..

ومضة : فاعلم أنه لا إله إلا الله

اللؤلؤة الثالثة : الطريق إلى الله أحسن الطرق

ربما تجزعُ النفوسُ لأمرٍ ولها فرجةٌ كحلِّ العقالِ

ما السعادة ؟ هل السعادة في المال ؟ أم في الجاه والنسب ؟ إجابات متعددة ... ولكن دعينا ننظر إلى سعادة هذه المرأة :

اختلف رجل مع زوجته ... فقال : لأشقينكِ ، فقالت الزوجة في هدوء : لا تستطيع ، فقال لها : كيف ذلك ؟ قالت : لو كانت السعادة في مال لحرمتني منه ، أو في حلي لمنعتها عني ، ولكن لا شيء تمتلكه أنت ولا الناس ، إني أجد سعادتي في إيماني ، وإيماني في قلبي ، وقلبي لا سلطان لأحد عليه إلا ربي .

هذه هي السعادة الحقيقية .. سعادة الإيمان ، ولا يشعر بهذه السعادة إلا من تغلغل حبُّ الله في قلبه .. ونفسه .. وفكره ، فالذي يملك السعادة –حقيقة- هو الواحد الأحد ، فاطلبي السعادة منه بطاعته عز وجل .
إن الطريق الوحيد لكسب السعادة إنما هو في التعرف على الدين الصحيح الذي بُعث به رسول الله ، فمن عرف هذا الطريق فليس يضره أن ينام في كوخ ، أو يتوسد الرصيف ، أو يكتفي بكسرة خبز ، ليكون أسعد إنسان في العالم ، أما من ضلَّ عن هذا الطريق فعمره أحزان ، وماله حرمان ، وعلمه خسران ، وعاقبته خذلان .

إشراقة : إننا نحتاج إلى المال لنعيش ، ولكنَّ هذا لا
يعني أننا يجب علينا أن نعيش لأجل المال .


فاصلة : جمال القلب بالتقوى أعظم من جمال الوجه .

..

ومضة : أنا عند ظنِّ عبدي بي

اللؤلؤة الخامسة : اجعلي كل يوم عمراً جديداً

إذا غامرت في شرفٍ مرومٍ فلا تقنع بما دون النجوم

إن البعد عن الله لن يثمر إلا علقماً ، ومواهب الذكاء والقوة والجمال والمعرفة تتحول كلها إلى نقم ومصائب عندما تعرى عن توفيق الله وتُحرم من بركته ، ولذلك يخوف الله الناس عقبى هذا الاستيحاش منه ، والذهول عنه

قد تكون سائراً في طريقك فتقبل عليك سيارة تنهب الأرض نهباً وتشعر كأنها موشكة على تحطيم بدنك وإتلاف حياتك ، فلا ترى بدّاً من التماس النجاة وسرعة الهرب ... إن الله يريد إشعار عباده تعرضهم لمثل هذه المعاطب والحتوف إذا هم صدفوا عنه ، ويوصيهم أن يلتمسوا النجاة – على عجل – عنده وحده : (فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ * وَلا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ).

وهي عودة تتطلب أن يجدد الإنسان نفسه ، وأن يعيد تنظيم حياته ، وأن يستأنف مع ربه علاقة أفضل ، وعملاً أكمل ، وعهداً يترجمه بهذا الدعاء : (( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوءُ لك بنعمتك عليّ ، وأبوء بذنبي ، فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت )) .

إشراقة : إذا أخفقت في عملٍ من أعمالك عليكِ إلا تستسلمي لليأس ،
ولا تقلقي ولا يساوركِ الشكُّ في أن حلاً سيأتي .

فاصلة : تكحّلي بدموع الإنابة فإنها أجمل من الإثمد .

..

ومضة : وتبسمكِ في وجه أختكِ صدقة

اللؤلؤة السادسة : النساء نجوم السماء وكواكب الظلماء

وإن ألمت صروفُ دهرٍ فاستعنِ الواحدَ القديرا

المرأة المسلمة الصالحة هي التي تحسن معاشرة زوجها وتطيعه بعد طاعة ربها ، وقد أثنى رسول الله على هذه المرأة ، وجعلها المرأة المثالية التي ينبغي على الرجل أن يظفر بها ، فعندما سُئل : أي النساء خير ؟ قال : (( التي تسره إذا نظر ، وتطيعه إذا أمر ، ولا تخالفه في نفسها ولا ماله بما يكره )) .

ولما نزل قول الله عز وجل : (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ ) انطلق عمر ، واتبعه ثوبان رضي الله عنهما ، فأتى عمر النبي فقال : يا نبي الله ، إنه قد كبر على أصحابك هذه الآية ! فقال النبي : (( ألا أخبرك بخير ما يكنز المرء : المرأة الصالحة ؛ التي إذا نظر إليها سرته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته )) .

وقد قرن رسول الله دخول المرأة الجنة برضا زوجها ، فعن أم سلمة رضي الله عنها قال : قال رسول الله : (( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة )) . فكوني تلك المرأة تسعدي .

إشراقة : هناك مكانٌ في الصف الأول ، بشرط أن تضعي في كلِّ
ما تعملين مزيداً من الإتقان والكمال .

فاصلة : كثرةُ خروجك بلا حاجة لجاجةٌ وسماجة .


..

ومضة : أتاكِ السرور لأن الفلك يدور

اللؤلؤة السابعة : الموت ولا الحرام

ولا تجزعْ وإن أعسرت يوماً فقد أيسرت في الزمن الطويل ِ

في الحديث الذي رواه عبد الله بن عمر بن الخطاب – رضي الله عنهما – في النفر الثلاثة الذين باتوا في الغار ، فانحدرت صخرة من الجبل فسدّت عليهم الغار ، فتوسلوا إلى الله تعالى أن ينجيهم فذكروا صالح أعمالهم ، يقول الثاني منهم : (( اللهم إنه كانت لي ابنة عم كانت أحب الناس إليّ – وفي رواية – كنت أحبها كأشد ما يحب الرجال النساء ، فأردتها على نفسها ، فامتنعت مني حتى ألمّت بها سنة من السنين ، فجاءتني فأعطيتها عشرين ومائة دينار على أن تُخلّي بيني وبين نفسها ، ففعلت ، حتى إذا قدرت عليها – وفي رواية – فلما قعدت بين رجليها قالت : اتق الله ، ولا تفض الخاتم إلا بحقه ...)) ، فهذه الفتاة كانت تقية ولم تمكنه من نفسها ابتداءً ، فلما ضعفت لفقرها اضطرت إلى ما طلب ، وذكّرته بالله تعالى وتقواه ، وهزت فيه المشاعر الإيمانية وأن عليه – إن أرادها – أن يتزوجها حلالاً ولا يقع عليها زنا ، فارعوى وتاب إلى الله تعالى ، وكان ذلك سبباً في انفراج شيء من الصخرة يوم سدت باب الغار .

إشراقة :تعلّمي أن تتعايشي مع الخوفِ وسوف يتلاشى .

فاصلة : ذهبت لذة المعصية وبقيت مرارة الندم .

..

ومضة : حياتك من صنع أفكارك

اللؤلؤة الثامنة : آياتٌ وإشراقاتٌ

إني رأيتُ – وفي الأيام تجربةٌ - للصبرِ عاقبةً محمودةَ الأثرِ


قال تعالى : ( سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً) .
قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) .
قال تعالى : ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) .
قال تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ ) .
قال تعالى : ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ).
قال تعالى عن نداء ذي النون : ( لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) .

هذا هو القرآن يناديكِ أن تسعدي وتطمئني ، وأن تثقي بربك ، وأن ينشرح صدرك لوعد الله الحق ، فالله لم يخلق الخلق ليعذبهم ، إنما ليمحِّصهم ويهذِّبهم ويؤدبهم ، والله أرحم بالإنسان من أمة وأبيه ، فاطلبي الرحمة والأنس والرضا من الله – جل في علاه - ، وذلك بذكره وشكره وتلاوة كتابه ، واتباع رسوله .

إشراقة : استعدي لاستقبال الأسوأ ، وستكون هديتُكِ الشعور بالتحسن .

فاصلة : لا تغلقي باب الإجابة بالمعصية .


..

ومضة : يكفي المرأة شرفاً أن أمَّ محمدٍ امرأةٌ

اللؤلؤة التاسعة : معرفةُ الرحمنِ تُذهِبُ الأحزان

إذا صحَّ منك الودُّ فالكلُّ هيِّنٌ وكلُّ الذي فوق التراب ترابِ


الله ... أجود الأجودين وأكرم الأكرمين ، أعطى عبده قبل أن يسأله فوق ما يؤمله ، يشكر القليل من العمل ويُنميه ، ويغفر الكثير من الزلل ويمحوه ، يسأله من في السموات والأرض كل يوم هو في شأن ، لا يشغله سمع عن سمع ، ولا تغلطه كثرة المسائل ، ولا يتبرم بإلحاح الملحين ، بل يحب الملحين في الدعاء ، ويحب أن يُسأل ، ويغضب إذا لم يُسأل ، يستحي من عبده حيث لا يستحي العبد منه ، ويستره حيث لا يستر نفسه ، ويرحمه حيث لا يرحم نفسه ، وكيف لا تحب القلوب من لا يأتي بالحسنات إلا هو ، ولا يذهب بالسيئات إلا هو ، ولا يجيب الدعوات ، ويقيل العثرات ، ويغفر الخطيئات ، ويستر العورات ، ويكشف الكربات ، ويغيث اللهفات ، وينيل الهبات سواه ؟

الله ... أوسع من أعطى وأرحم من استرحم ، وأكرم من قُصد ، وأعز من التجئ إليه ، وأكفى من توكل العبد عليه ، أرحم بعبده من الوالدة بولدها ، وأشد فرحاً بتوبة التائب من الفاقد لراحلته التي عليها طعامه وشرابه في الأرض المهلكة إذا يئس من الحياة ثم وجدها .

إشراقة :ليكن قرارُكِ بمحاولة بلوغ السعادة تجربةً سارةً في حدِّ ذاتها .

فاصلة : امنحي الآخرين فرصة للكلام وإبداء الرأي .

..

ومضة : وضرب الله مثلاً للذين آمنوا امرأة فرعون

اللؤلؤة العاشرة : اليوم المبارك

واصبـرْ إذا خطـبٌ دهـى يـأتِ الإلــهُ بالفـرجْ


جربي إذا صليتِ الفجرَ أن تجلسي جلسةً خاشعة ، وتستقبلي القبلة دقائق أو ربع ساعة ، وتكثري من الذكر والدعاء ، اسألي الله يوماً جميلاً ، يوماً طيِّباً مباركاً فيه ، يوماً سعيداً ، يوماً فيه نجاحٌ وصلاحٌ وفلاح ، يوماً بلا نكباتٍ ولا أزماتٍ ولا مشكلات ، يوماً رزقه رغد ، وخيرُه وافر ، وستُره عميم ، يوماً لا كدر فيه ولا همَّ ولا غمَّ ، فمن عند الله يُسأل السرور ، ومن عنده يُسأل الرزق ، ويُطلب الخير - جلَّ في علاه -. فهذه الجلسة - بإذن الله - كفيلة باستعدادك لهذا اليوم الطيِّب المبارك النافع .

ومما يوصى به إذا كنت تزاولين العمل ، أو كنتِ جالسةً أن تسمعي شيئاً من كتاب الله ، من شريطٍ مسجَّلٍ ، أو من مذياعٍ من قارئٍ مخبتٍ خاشع ، جميلِ الصوت ، يُسمعكِ آياتِ الله عز وجل في كتابه ، فتنصتين لها ، وتخشعين عند سماعها ، فتغسل ما في قلبكِ من كدرٍ وشكٍّ وشُبَه ، وتعودين أحسن حالاً وبالاً ، وأشرح صدراً من ذي قبل .

إشراقة : لا تهتمِّي بالأشياء التي تعجزين عن أدائها ، بدلاً من ذلك أمضي
الوقت محاولةً تحسين الأشياءِ التي تستطيعين ، تحسينها .

فاصلة : حجابك أجمل من السحابة على الشمس !.



..

https://ahmedelberry.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى