لن يحبك زوجك وانتي قاسيه .. ؟؟
( الوداعة )
تملك المرأة قلب زوجها بالوداعة..
والوداعة صفة جامعة تعني الموافـقة، والموافـقة هي الحب.. وتعني الخضوع الراضي اللذيذ الصادر منها لا من أوامر أو قهر أو جبروت.. الخضوع الذي تحبه ويلذ لها وتريده وتسعد زوجها به وتمارس أرق أنواع أنوثـتها حين تـقدمه لزوجها راضية مختارة..
المرأة الرقيقة وديعة لا تعرف العناد والجدل العقيم..
الذي يعرف ذلك المرأة (النكدية) ذات الجلافة والنفور..
( الأناقة )
وهذه ليست صفة خارجية رغم أنها تمثل فساتين وملابس ترتديها المرأة.. الأناقة صفة من الداخل أولا.. تـنبع أساساً من رقة العواطف وحلاوة المشاعر وعذوبة الذوق.. الأناقة تـنبع من الروح أولا.. ورقة عواطف المرأة تجعلها تعشق الأناقة.. حتى وهي في ملابس البيت تبدو أنيقة حلوة المظهر.. وهي تـنجذ ب إلى الأشياء الأنيقة انجذاب الفراشة للزهور الجميلة..
أما المرأة ثـقيلة العواطف فهي أبعد ما تكون من الأناقة حتى لو اشترت (بغالي الأثمان) ذلك لآنها مبعدة عن الذوق!
( الحنان )
إذا كان الجمال هو الذي يثير الحب فإن الحنان هو الذي يصون هذا الحب..
إن الحنان يتـقاطع مع الرحمة ولكنه يختلف عنها.. الرحمة يثيرها موقـف.. والحنان يستوطن قلب المرأة الرقيقة.. ويتجلى في كلماتها ونظراتها وصوتها.. وصوتها خاصة.. أن الصوت المليء بالحنان يهدهد أعماق الرجل ويمنحه الطمأنينة والرضا ويبعث فيه حب الالتصاق والاقتراب..! أن الصوت الأنثوي الحنون ماركة مسجلة للمرأة الرقيقة.. إن كل النساء.. المرأة الرقيقة وحدها تجد أن صوتها محمَّل بهذا الحنان، كما تحمَّل الزهور الطبـيعية بالعطر والرحيق.. انه نداء عاطفة وأصداء روح وعربون مودة واتـفاق..
إن الحب روح في جسد ين فما أسعد الرجل الذي تعيش روحه في جسد آخر مليء بالرقة والحنان!
( الأحلام )
طـآقـه ، رقة العواطف في المرأة أو الرجل معاً تـتمازج مع الأحلام وتعشقها عشق العيون للجمال، والمرأة ذات العواطف الرقيقة الحلوة صديقة للأحلام، تحلم لنـفسها ولحبـيـبها، وتعيش لتجسيد تلك الأحلام، وتجد سعاد تها في إسعاد حبـيـبها، وفي الحلم له، وفي التحليق بحياته، وتحقق ذاتها بذلك، وتروي رقيق عواطفها بهذا البذل الجميل.
المرأة الرقيقة تحمل حقائبها وتسافر.. كلما حقـقت لحبـيـبها حلما سافرت مع آخر.. حتى الأحلام التي ليس لها محطات في د نيانا تمنحها المزيد من الرقة والشـفافية والشاعرية فـتصبح هي بنـفسها حلماً يتحقـق لرجلها، وأي حلم؟! في الواقع هو أجمل الأحلام.
المرأة الرقيقة هي وحدها التي ولد ت مع الحب في ليلة ربـيعية قمراء.. توأمين جميلين.. أينما نرى الحب نـشـتاق لتلك المرأة.. وأينما نرى تلك المرأة نـشعر بالحب...
هنا أقـف فما ورد يكفي لأقول اذا كنت لم تظهري هذا من داخلك آيتها ( الآنثى ) وتبدعي وبتـفـنن في اظهاره ... عندها لا نلوم الرجـل !!!
..
( الوداعة )
تملك المرأة قلب زوجها بالوداعة..
والوداعة صفة جامعة تعني الموافـقة، والموافـقة هي الحب.. وتعني الخضوع الراضي اللذيذ الصادر منها لا من أوامر أو قهر أو جبروت.. الخضوع الذي تحبه ويلذ لها وتريده وتسعد زوجها به وتمارس أرق أنواع أنوثـتها حين تـقدمه لزوجها راضية مختارة..
المرأة الرقيقة وديعة لا تعرف العناد والجدل العقيم..
الذي يعرف ذلك المرأة (النكدية) ذات الجلافة والنفور..
( الأناقة )
وهذه ليست صفة خارجية رغم أنها تمثل فساتين وملابس ترتديها المرأة.. الأناقة صفة من الداخل أولا.. تـنبع أساساً من رقة العواطف وحلاوة المشاعر وعذوبة الذوق.. الأناقة تـنبع من الروح أولا.. ورقة عواطف المرأة تجعلها تعشق الأناقة.. حتى وهي في ملابس البيت تبدو أنيقة حلوة المظهر.. وهي تـنجذ ب إلى الأشياء الأنيقة انجذاب الفراشة للزهور الجميلة..
أما المرأة ثـقيلة العواطف فهي أبعد ما تكون من الأناقة حتى لو اشترت (بغالي الأثمان) ذلك لآنها مبعدة عن الذوق!
( الحنان )
إذا كان الجمال هو الذي يثير الحب فإن الحنان هو الذي يصون هذا الحب..
إن الحنان يتـقاطع مع الرحمة ولكنه يختلف عنها.. الرحمة يثيرها موقـف.. والحنان يستوطن قلب المرأة الرقيقة.. ويتجلى في كلماتها ونظراتها وصوتها.. وصوتها خاصة.. أن الصوت المليء بالحنان يهدهد أعماق الرجل ويمنحه الطمأنينة والرضا ويبعث فيه حب الالتصاق والاقتراب..! أن الصوت الأنثوي الحنون ماركة مسجلة للمرأة الرقيقة.. إن كل النساء.. المرأة الرقيقة وحدها تجد أن صوتها محمَّل بهذا الحنان، كما تحمَّل الزهور الطبـيعية بالعطر والرحيق.. انه نداء عاطفة وأصداء روح وعربون مودة واتـفاق..
إن الحب روح في جسد ين فما أسعد الرجل الذي تعيش روحه في جسد آخر مليء بالرقة والحنان!
( الأحلام )
طـآقـه ، رقة العواطف في المرأة أو الرجل معاً تـتمازج مع الأحلام وتعشقها عشق العيون للجمال، والمرأة ذات العواطف الرقيقة الحلوة صديقة للأحلام، تحلم لنـفسها ولحبـيـبها، وتعيش لتجسيد تلك الأحلام، وتجد سعاد تها في إسعاد حبـيـبها، وفي الحلم له، وفي التحليق بحياته، وتحقق ذاتها بذلك، وتروي رقيق عواطفها بهذا البذل الجميل.
المرأة الرقيقة تحمل حقائبها وتسافر.. كلما حقـقت لحبـيـبها حلما سافرت مع آخر.. حتى الأحلام التي ليس لها محطات في د نيانا تمنحها المزيد من الرقة والشـفافية والشاعرية فـتصبح هي بنـفسها حلماً يتحقـق لرجلها، وأي حلم؟! في الواقع هو أجمل الأحلام.
المرأة الرقيقة هي وحدها التي ولد ت مع الحب في ليلة ربـيعية قمراء.. توأمين جميلين.. أينما نرى الحب نـشـتاق لتلك المرأة.. وأينما نرى تلك المرأة نـشعر بالحب...
هنا أقـف فما ورد يكفي لأقول اذا كنت لم تظهري هذا من داخلك آيتها ( الآنثى ) وتبدعي وبتـفـنن في اظهاره ... عندها لا نلوم الرجـل !!!
..